قمت بزيارة مدرسة إبتدائية (نواحي مدينة الصويرة)...صدمت...وكأنها قصفت في حرب ما....لكم التعليق...جلست في أحد مقاعدها (أقسم لكم حتا شداتني لبكيا)...أفكر وأفكر...وقلت أنني لم أفعل شيء ...ومازال وطنني ينتظر مزيدا من النضال...هذه مجزرة...نعم أعتبرها مجزرة في حق التعليم...حق من حقوق أي مواطن...كيفما كان....(واش يرضى أي مسؤول في البلد إقري ولدوا هنا)...كنت أود إصلحها وتنظيفها...لكن يتطلب الامر دعم مادي ...أموال البلد تصرف في المهرجانات وغيرها....ماذا سيقول وزير التعليم في هذه الكارثة...هناك العديد والعديد من المدارس مثلها...لماذا أطفال الفلاحين الفقراء مهمشيين....أحد الفلاحين قال لي ( حنا محكورين مكينش لدوي علينا كيعرفونا غير في الانتخابات)
samir bradly
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire