بلا ضجيج ولا صخب ودعنا اليوم رجل اسمه عبد الرحمان اليوسفي .
شخصيا لم اتحمل دخول اليوسفي لتناوب التوافقي 1997 وفي 2001 اعلنت الشبيبة الاتحادية وحركة التصحيح رفضها لمجريات المؤتمر (6)،ليثم فك الارتباط بالاطار الاتحاد الاشتراكي تنظيميا او عضويا دونما تراجع عن فكرة الاتحاد كنموذج مغربي مستمر بصورة متنوعة .
يبدو ان اليوسفي من طينة خاصة جيل ينتمي لوطن قبل التحديد التعاقدي او المؤسس على شروط موضوعية ،الدستور والملكية البرلمانية ، او لاقتسام السلطة .
في بروكسيل سيكتب اليوسفي بكل اريحية وانتصار اتحادي نقذا للتجربة .( النقذ الذاتي )
وبكثير من الخجل ودفاعا عن الموضوعية بعد عقدين من الزمن السياسي ،جرت احداث انتصرت ،لوفاء ونزاهه رجل سياسي مفتقد في هذا التنطع والبؤس ،نزاهة تخيف الانبطاحيين وخدام المشور واللهاتين للبنيقة... دون اعتبار للمواطن ....المقارنة بين اليوسفي لا تستقيم وعدد من اوجه البؤس المسلطة على المغاربة،المغاربة معبر للاهتين وراء الريع والتعويضات مطمئنين لانهم يخرجون من الباب ويدخلون من النوافد؛ في كل استحقاق انتخابي الاطمئنان هذا مرده لقطيع من المخدرين بالخرافة او بالمسحوقيين فقرا هشاشة وجهلا .
اليوسفي عبد الرحمان يستحق كل التقدير وانا الله واليه راجعون في النهاية يبقى لكل تاريخه وتاريخك ياسي عبد الرحمان نقي .
اليوسفي مات .( النقذ الذاتي ) لم يمت التعاقد لم يبرح مكانه اقتسام السلطة لم يمت كل القيم لم تمت ،نتالم طبعا ولكن السؤال هل سنتعلم .،!!
الاختلاف رحمة والتقدير قيمة ونبل ،اتمنى ان نستخلص الدروس والعبر .
بقلم محمد أمين الشنقيطي
شخصيا لم اتحمل دخول اليوسفي لتناوب التوافقي 1997 وفي 2001 اعلنت الشبيبة الاتحادية وحركة التصحيح رفضها لمجريات المؤتمر (6)،ليثم فك الارتباط بالاطار الاتحاد الاشتراكي تنظيميا او عضويا دونما تراجع عن فكرة الاتحاد كنموذج مغربي مستمر بصورة متنوعة .
يبدو ان اليوسفي من طينة خاصة جيل ينتمي لوطن قبل التحديد التعاقدي او المؤسس على شروط موضوعية ،الدستور والملكية البرلمانية ، او لاقتسام السلطة .
في بروكسيل سيكتب اليوسفي بكل اريحية وانتصار اتحادي نقذا للتجربة .( النقذ الذاتي )
وبكثير من الخجل ودفاعا عن الموضوعية بعد عقدين من الزمن السياسي ،جرت احداث انتصرت ،لوفاء ونزاهه رجل سياسي مفتقد في هذا التنطع والبؤس ،نزاهة تخيف الانبطاحيين وخدام المشور واللهاتين للبنيقة... دون اعتبار للمواطن ....المقارنة بين اليوسفي لا تستقيم وعدد من اوجه البؤس المسلطة على المغاربة،المغاربة معبر للاهتين وراء الريع والتعويضات مطمئنين لانهم يخرجون من الباب ويدخلون من النوافد؛ في كل استحقاق انتخابي الاطمئنان هذا مرده لقطيع من المخدرين بالخرافة او بالمسحوقيين فقرا هشاشة وجهلا .
اليوسفي عبد الرحمان يستحق كل التقدير وانا الله واليه راجعون في النهاية يبقى لكل تاريخه وتاريخك ياسي عبد الرحمان نقي .
اليوسفي مات .( النقذ الذاتي ) لم يمت التعاقد لم يبرح مكانه اقتسام السلطة لم يمت كل القيم لم تمت ،نتالم طبعا ولكن السؤال هل سنتعلم .،!!
الاختلاف رحمة والتقدير قيمة ونبل ،اتمنى ان نستخلص الدروس والعبر .
بقلم محمد أمين الشنقيطي
لروحك السلام .
RépondreSupprimerشكرا اخي عبد اللطيف