إختطاف الناشطة المغربية خديجة المنصوري، عضوة الكتابة المحلية للحزب في برشيد، في تصرف يضرب احد اهم حقوق المواطن المغربي و يجعلنا نعود الى سنوات ما قبل الربيع الديموقراطي، و قد تعرضت الناشطة المغربية خديجة المنصوري، التي ظهرت في أحدى صورها مع لاعب الأهلي المصري أبوتريكة وهي تحمل شارة رابعة، ( تعرضت) فجر اليوم لاختطاف من طرف أجهزة " الاستخبارات المغربية " ، كما صادرت هاتفها المحمول و جهاز الحاسوب الشخصي.
على الساعة 6:30 صباحا تعرضت الأخت المناضلة خذيجة المنصوري عضوة الكتابة الإقليمية للشبيبة العدالة والتنمية و الكتابة المحلية لحزب العدالة والتنمية والناشطة المدنية ببرشيد"لإعتقال تعسفي الى وجهة مجهولة"من بيتها -ببرشيد-من طرف "عناصر أمنية" بلباس مدني -قادمة من البيضاء او الرباط- حيث تم ترهيبها-وقربلو بيتها وحملو جهاز حاسوبها ووثائقها وهواتفها- وترهيب والدها-الكبير في السن- ووالتدتها-المريضة-وباقي افراد العائلة الذين استفاقو واستفاقت معهم مدينة برشيد بهذا الخبر المفزع...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire