بأشكال فنية و رسومات تشكيلية و ألوان زاهية تسر الناظرين، تزينت أزقة حي ميمونة برداء الجمال و البهاء و نفضت عليها غبار الإهمال، جعلت من دروبها لوحات فنية تنشرح لها الافئدة و تريح القلوب عند رؤيتها.
تجند زقاق واد زيز بصغاره و كباره برجالاته و نسائه و رسموا أحلى الصور، طاقات ابداعية أخرجت الفن من على رفوف المتاحف و جعلته أمراً واقعاً يلامسنا نتعايش معه.
كل شخص ساهم على قدر استطاعاته و على حسب ظروفه، من أجل اخراج أفضل اللوحات مع لمسة المحافظة على البيئة جعلت من الزقاق تحفة فنية بامتياز. في جو أخوي يسوده الاحترام و التقدير و روح المسؤولية. تعجز الكلمات و تتوقف اللغة و انت تتعمن في هذه الصور جيداً، أما إذا كنت في عين المكان فأنك ستشعر بالراحة النفسية و الذوق العالي التي جسدتها أنامل هؤلاء الشباب
الذين أعادوا الاعتبار للحي و دفعتهم الغيرة على البيئة للعودة بالزقاق لأوج جماله و رقيه.
مبادرة عفوية جعلت من المكان فضاءاً فنياً يمتزج فيه كل أنواع الفنون ليشكل لوحة فنية ناذرة.
أمام هذه المبادرة الفريدة لا يسعنا إلا أن نقف وقفة احترام و تقدير إلى كل من ساهم في إنتاج هذا العمل الراقي و الشكر موصول لكل ساكنة زنقة وادزيز فردً فرداً على روح التعاون و التفاني الذي أبانوا عليه طيلة مدة
تجند زقاق واد زيز بصغاره و كباره برجالاته و نسائه و رسموا أحلى الصور، طاقات ابداعية أخرجت الفن من على رفوف المتاحف و جعلته أمراً واقعاً يلامسنا نتعايش معه.
كل شخص ساهم على قدر استطاعاته و على حسب ظروفه، من أجل اخراج أفضل اللوحات مع لمسة المحافظة على البيئة جعلت من الزقاق تحفة فنية بامتياز. في جو أخوي يسوده الاحترام و التقدير و روح المسؤولية. تعجز الكلمات و تتوقف اللغة و انت تتعمن في هذه الصور جيداً، أما إذا كنت في عين المكان فأنك ستشعر بالراحة النفسية و الذوق العالي التي جسدتها أنامل هؤلاء الشباب
الذين أعادوا الاعتبار للحي و دفعتهم الغيرة على البيئة للعودة بالزقاق لأوج جماله و رقيه.
مبادرة عفوية جعلت من المكان فضاءاً فنياً يمتزج فيه كل أنواع الفنون ليشكل لوحة فنية ناذرة.
أمام هذه المبادرة الفريدة لا يسعنا إلا أن نقف وقفة احترام و تقدير إلى كل من ساهم في إنتاج هذا العمل الراقي و الشكر موصول لكل ساكنة زنقة وادزيز فردً فرداً على روح التعاون و التفاني الذي أبانوا عليه طيلة مدة