انهار جزء من سور مدرسة وادي الذهب الكائنة في حي القسم ،صباح أمس الجمعة دون وقع أي إصابات تذكر.
وقدم أولياء التلاميذ إنذارا سابقاً، من حدوث كارثة قد لا تحمد عقباها، وسط مناشدات متتالية لوزارة التربية والتعليم، أن سور المدرسة آيل للسقوط بأي لحظة نتيجة التصدعات، والأمطار القوية في فصل الشتاء . لحسن الحظ في وقت الإنهيار لم يكن في المدرسة اي أحد ، وذلك لأن التلاميذ في اجازة ، من دون اي تدخل يُذكر.
حادث سقوط سور مدرسة وادي الذهب ، يستدعي ضرورة تدخل القائمين على الشأن التعليمي إقليميا وجهويا لإيجاد حل لهذه المدرسة التي أصبح انهيارها في أي لحظة واردا بحكم بنيتها المتاكلة و المهترئة، وهو ما يهدد سلامة التلاميذ المتمدرسين بها وكذا الأطر الإدارية والتربوية و أولياء الأمور.
samedi 11 février 2017
سطات: انهيار سور مدرسة وادي الذهب ..
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
المشاركات الشائعة
-
قالت صحيفة "الواشنطن بوست" الأمريكية، في عدد امس الجمعة، نقلاً عن وكالة "أسوشيايتد بريس"، أن وزير الخارجية المغ...
-
سعاد فتاة قروية قدمت من جمعة ولاد عبو هاربة من جحيم تعنيف الاسرة و قصوة الظروف اتجهت صوب مدينة سطات لعلها تجد مكانا امنا ياؤيها من شر ا...
-
شباب هناك صورة منتشرة تشير الى مقتل 1000 مسلم في بورما، هده الصورة الحقيقة من أكتوبر 2004 لمذبحة حصلت في تايلند مات فيها 80 تايلندي مسلم ...
-
يعاني الطفل أسامة علاوي ذو السنة والنصف من مضاعفات مرض خلقي في الدماغ ( خلل في كيمياء الدماع وظهور نوبات صرع متكررة) نتج عنه عدد...
-
يلجأ الشاب المغربي الباحث عن عمل إلى "أنابيك" من أجل فرصة عمل تنقذه من براثن البطالة المخيفة و تحقق له نوعا من الإستقل...
-
خرج المئات من التلاميذ بمدينة "سطات" صباح اليوم للإحتجاج على نظام التنقيط الجديد بإستعمال برنامج" مسار...
-
. أن يتم استيراد وتمثل النموذج المصري بصورة مضحكة .وأن يتم التطاحن بالوثيرة التي تشكل خطرا على المغرب ،ليس في إسقاط ما يمكن تسميته بالإ...
-
اسمها "خديجة" وتقطن بحي مبروكة بمدينة سطات، لكنها كانت توجد بالكوت دي فوار، فأصابها مرض "إيبولا"، فأودى بها، لتُس...
-
اعداد وتقرير : عبداللطيف حراق بعدســـــة : محمد الصيار تعتبر مؤسسة وادي الذهب من بين اقدم المؤسسات التعليمية الابتدائية بمدينة سط...
-
دعوة لاجراءات أممية لرفع الحصار عن مخيمهم إيلاف د أسامة مهدي أبلغ لاجئ ايراني في مخيم الحرية ليبرتي بضواحي بغداد الغربية &quo...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire