dimanche 18 décembre 2016

راجعين يا هوى

هذه الصورة بحاجة الى كتب لوصفها وللتعببر عنها

هؤلاء الناس يحبون الحياة
ويريدون ان يحيوا بسلام
وان يكونوا احرار وكرامتهم محفوظة وحقوقهم مضمونة
وان لايكونوا تحت حكم استبدادي ديكتاتوري ظالم
يمارس ابشع انواع الظلم بحقهم
وينهب ثروات بلادهم 

وهذه الصورة تمتزج فيها المشاعر الانسانية
في يوم الحزن الاخير
يوم النزوح الكبير
قبل الذهاب الى المجهول
تمتزج فيها
مشاعر الحزن والالم والاسى
والاحساس بالظلم العميق
والخوف من المجهول
وفي نفس الوقت مشاعر الحب والوفاء والاخلاص
لمن الف وجودها بحياته
وشاركته عناء تحمل كل الاهوال والمصائب والمآسي
التي عاشوها سوياً

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

المشاركات الشائعة