.
احد اخر المتنفسات ب"قرية" سطات يموت بشكل يومي و لا أحد من المسؤولين يحرك ساكنا ، بالامس القريب كان هذا المكان المعروف باسم البحيرة مكانا تحج إليه العوائل السطاتية مصحوبة بأبنائها من اجل الترويح عن النفس و تغيير النمط الروتيني للحياة القاسية بمدينة طالها من النسيان و التهميش الشيئ الكثير .
لم تحرك المجالس البلدية المتعاقبة علة تسير الشان المحلي ساكنا و لم تقدم على اية خطوة جادة و مسؤولة من اجل بعث الحياة في المكان المتعفن و الذي اصبح مرتعاً لكل الموبقات و الحالات الشادة مما اضحى معه المكان مهجورا و يهدد السلامة الجسدية لكل من فكر في الولوج الى حديقته البائسة .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire