ينظم الآلاف في بريطانيا حملة لترشيح الفتاة الباكستانية ملالا يوسف التي تعرضت لمحاولة اغتيال من قبل حركة طالبان لجائزة نوبل للسلام.
وقد وقع نحو 60 ألف شخص عريضة أرسلت إلى رئيس الوزراء وكبار السياسيين في البلاد لكي يتوجهوا إلى اللجنة المشرفة على الجائزة من أجل ترشيح ملالا لنيلها العام المقبل.
وقالت الناشطة البريطانية شهيدة شودري إن ملالا تمثل كل الفتيات اللائي يحرمن من حقهن في التعليم بسبب جنسهن، وبالتالي فترشيحها لهذه الجائزة يوجه رسالة واضحة إلى أن العالم يتابع ويدعم من يدافعون عن حق الفتيات في التعليم.
كانت ملالا نظمت حملة على الإنترنت للدفاع عن حق الفتيات في التعليم خلال فترة سيطرة حركة طالبان على وادي سوات عام 2009 وتعرضت لمحاولة اغتيال قبل بضعة أسابيع نجت منها بأعجوبة، وهي تتلقى العلاج حاليا في أحد مستشفيات مدينة بيرمنغهام البريطانية.
وقالت الناشطة البريطانية شهيدة شودري إن ملالا تمثل كل الفتيات اللائي يحرمن من حقهن في التعليم بسبب جنسهن، وبالتالي فترشيحها لهذه الجائزة يوجه رسالة واضحة إلى أن العالم يتابع ويدعم من يدافعون عن حق الفتيات في التعليم.
كانت ملالا نظمت حملة على الإنترنت للدفاع عن حق الفتيات في التعليم خلال فترة سيطرة حركة طالبان على وادي سوات عام 2009 وتعرضت لمحاولة اغتيال قبل بضعة أسابيع نجت منها بأعجوبة، وهي تتلقى العلاج حاليا في أحد مستشفيات مدينة بيرمنغهام البريطانية.